المحتويات:
استجابةً لهذه التغيرات، يقدم العلم الحديث حلاً: مكونات مبتكرة يمكنها إبطاء عملية شيخوخة البشرة. بعض هذه المكونات هي بولينيوكليوتيدات، أو بوليديوكسي ريبونوكليوتيدات (PDRN)، والتي يستخدمها أطباء الجلد وخبراء التجميل بشكل نشط لاستعادة وتجديد البشرة. PDRN هي أجزاء قصيرة من الحمض النووي يتم الحصول عليها من مواد خام من أصل بحري، على سبيل المثال، من حليب سمك الحفش والسلمون. src="https://cdn.shopify.com/s/files/1/0861/4373/0005/files/261c37f8-a179-4d10-8922-04844fee937f.webp?v=1760707794">
يُستخرج الحمض النووي من مصادر بحرية مُعاد تدويرها ومن نواتج ثانوية لصناعة الأغذية، مما يجعل هذه الطريقة صديقة للبيئة ومستدامة. استخدام مكونات الاقتصاد الدائري يُقلل من النفايات ويخفض انبعاثات الكربون. بدلاً من التخلص منها، تُنقى المواد النشطة بيولوجيًا الموجودة في المواد الخام البحرية وتُعالَج، مما يحولها إلى مكونات تجميلية قيّمة.
تتيح لنا التكنولوجيا الحيوية الفريدة الحصول على بولينيوكليوتيدات عالية الجودة تتميز بتوافق حيوي ممتاز وتؤثر بشكل فعال على خلايا الجلد، مما يدعم عملياتها الأيضية ويجدد شبابها.
تُعد مجموعة Mer de Mer Librederm من خطوط مستحضرات التجميل المتقدمة لمكافحة الشيخوخة التي تسخر قوة PDRN. تعتمد هذه المجموعة على إكسير PDRN فريد من نوعه من سمك الحفش الأبيض، والذي أثبت فعاليته في ترطيب البشرة وتقويتها وتجديد شبابها.
ما هي البولينيوكليوتيدات وكيف تعمل؟
البولينيوكليوتيدات (PN) هي شظايا من الحمض النووي (DNA) مسؤولة عن تجديد الخلايا والحفاظ على وظائفها الطبيعية. في مجال التجميل، تُستخدم البوليديوكسي ريبونوكليوتيدات (PDRNs) بشكل شائع. وهي شظايا من الحمض النووي (DNA) تُستخلص من مصادر بحرية مثل الأسماك. تتغلغل البولينيوكليوتيدات عميقًا في الجلد، مُنشِّطةً الخلايا الليفية، وهي الخلايا المسؤولة عن إنتاج الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك. يُساعد هذا على تحسين كثافة البشرة ومتانتها وتقليل التجاعيد. كما تُؤثِّر البولينيوكليوتيدات إيجابًا على الدورة الدموية الدقيقة، مُحسِّنةً وصول الأكسجين والمغذيات إلى الخلايا. كما أنها تحمي البشرة من الإجهاد التأكسدي، وتُرمِّم الخلايا التالفة، وتُساعد على ترطيب البشرة بشكل طبيعي.
يُساعد استخدام مستحضرات التجميل التي تحتوي على البولينيوكليوتيدات على إبطاء التغيرات المرتبطة بالعمر والحفاظ على صحة البشرة وشبابها.

مستحضرات التجميل التي تحتوي على البولينيوكليوتيدات: كيف تعمل وما نتائجها؟
مستحضرات التجميل التي تحتوي على البولينيوكليوتيدات أكثر من مجرد عناية سطحية. تتغلغل هذه الجزيئات النشطة عميقًا في البشرة وتحفز عمليات التجديد على المستوى الخلوي.
تكمن فوائد مستحضرات التجميل التي تحتوي على البولينيوكليوتيدات في أنها تساعد على:
تقوية البشرة: تعمل البولينيوكليوتيدات على تنشيط تخليق الكولاجين والإيلاستين، مما يساعد على تحسين مرونة البشرة وتنعيم التجاعيد.
المساعدة في استعادة الحاجز الواقي للبشرة: تعمل البولينيوكليوتيدات على تحسين ترطيب البشرة وتقليل فقدان الماء عبر البشرة.
استعادة الدورة الدموية الدقيقة: تتحسن عملية التمثيل الغذائي لخلايا الجلد، مما يجعلها أكثر نضارة وإشراقًا.
تتمتع هذه الجزيئات بخصائص مضادة للالتهابات، مما يساعد على تقليل الالتهاب واستعادة البشرة بعد التعرض لعوامل خارجية مثل الأشعة فوق البنفسجية والتلوث.
مزايا وخصائص استخدام البولينيوكليوتيدات في مستحضرات التجميل

المزايا الرئيسية لاستخدام البولينيوكليوتيدات في مستحضرات التجميل:
ترطيب يدوم طويلاً: فهي تحتفظ بالرطوبة في البشرة وتساعد على منع جفافها.
تقوية وظيفة الحاجز: فهي تعيد بناء الحاجز الواقي للبشرة، وتحميها من التأثيرات الخارجية الضارة.
تأثير الرفع: تصبح البشرة أكثر مرونة وتناسقًا بفضل تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين.
تتمتع البولينيوكليوتيدات أيضًا بخصائص مضادة للأكسدة، تحمي البشرة من الجذور الحرة التي تسرع الشيخوخة.
مستحضرات التجميل مع تقدم منتجات PDRN علاجات عميقة لمكافحة شيخوخة البشرة. بخلاف المرطبات السطحية، تعمل البولينيوكليوتيدات من الداخل، مما يُنشط آليات التجديد الطبيعية. مجموعة مير دي مير: عناية مبتكرة لمكافحة الشيخوخة. تستخدم مجموعة مير دي مير إكسير PDRN الفريد من سمك الحفش الأبيض، والذي أثبت فعاليته في ترطيب البشرة وتقويتها وتجديدها. إنها الخيار الأمثل لمن يرغبن ليس فقط في مكافحة التجاعيد، بل أيضًا في الحفاظ على نضارة البشرة على المستوى الخلوي. منتجات مجموعة "مير دي مير":
كريم النهار لشد البشرة يرطب البشرة ويشدها على الفور.
كريم الليل المغذي يعيد نضارة البشرة وينعم التجاعيد.
كريم العيون يقلل الهالات السوداء، ويزيل الانتفاخات، ويحسن مرونتها.
سيروم منشط يمنح البشرة إشراقة ويوحد لونها.
لا تساعد هذه المنتجات على تحسين حالة البشرة فحسب، بل تبطئ أيضًا علامات الشيخوخة.
يوفر البحر إمكانيات لا حصر لها للجمال. "مير دي مير" هو طريقك نحو التجديد الطبيعي، مستوحى من الطبيعة نفسها!